الأربعاء، 20 مايو 2020
بازل الحياة
إن
راحة الإنسان فى أن يجد التوازن بين الداخل والخارج. أن يصل لمرحلة التناغم بين
دواخله والحياة حوله، مرحلة الاتساق بين الجزء والكل. أن يهتدى إلى المكان المناسب
فى هذه الحياة ليضع قطعة "البازل" خاصته ووحيدته، أقصد ذاته
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
مرايا ومتناقضات
-
هل يمكن أن نرى من خلال ضباب الافتخار؟ وهل نأمن حين نسكن قصر الافتخار الورقى أو حين نصعد على درجات سلمه؟ مَن منا وهن بصره ف...
-
إن راحة الإنسان فى أن يجد التوازن بين الداخل والخارج. أن يصل لمرحلة التناغم بين دواخله والحياة حوله، مرحلة الاتساق بين الجزء والكل. أن يه...
-
ولأول مرة يكتشف مدى التشابه بين الفضاء الخارجى والفضاء الداخلى. لقد شعر أمام الكونين الداخلى والخارجى كأنه كان يقف بين مرآتين ...
-
إننا لا ندرك بعيوننا؛ إننا ندرك بتوجهاتنا ومشاعرنا وانطباعاتنا بل ورغباتنا التى نغلف بها ما نراه. نفهم ما نرغب أن نفهمه. وبلا شك فإننا ندر...
-
ما أسهل أن ننتقد الخطأ، لكن ما أصعب أن نفعل الصواب إذا كان الخطأ قد انطبع فى خلايا المخ كذكرى طفولة من الصعب جدًا محوها أو تقويمها
-
أحيانا تكون عيوننا عبئًا على كواهلنا. نظرتنا للحياة أو للأمور تحنى ظهورنا، أثقل من أن نحتملها. إن أكثر من يُلدَغ من عيوننا هو نحن وليس الآخر...
-
إنها رحلة كفاح مضنية لنصفك الأول نحو نصفك الثانى. رحلة الحيوان المنوى الممثِّل لوالدك حاملًا الصفات التى ترثها منه نحو البويضة الممثِّلة ...